بالـتأكيد من خلال الدورة التدريبية في المدارس واحتكاكي بشكل مباشر مع الطلاب والمعلمات وتعاملي معهم على ارض الواقع كانت بالفكرة الجيدة والتطبيق العملي الممتاز فمن خلالها ازدات معرفتي بكيفية تعاملي مع الطالبات وتفهمي لهم بشكل افضل ,أما في مجالي كمعلمة لمدة ثلاثة اسابيع شعرت فعلا أنني صرت أبحث في مصادر مختلفة لتوصيل المعلومات الرياضية والمنطقية بشكل يسهل وصولها للطلاب .
في بداية الدورة (أول أسبوع) كنت أمارس دوري كمعلمة دورها الأساسي يقتصر على توصيل المعلومات بشكل تقليدي نوعا ما ولكن سرعان ما واجهتني هذه المشكلة بدأت أطور في اسلوبي واستراتيجيتي في التدريس فصرت أضع العديد من الوسائل والاقتراحات للدرس الواحد وأختار انسبها للطلاب وليس لي.
ومع بداية الاسبوع الثاني والثالث صرت أضع الطلاب في مشكلة واطلب منهم حلها ومعالجتها.
وأفضل طريقة برأيي وشعرت بأنها فعالة ومناسبة للطلاب هي أن اضعهم ضمن أطار التعلم التعاوني فكانوا يستفيدون من أخطاء بعضهم فبذلك دوري كان يقتصر على انني موجهة لهذا التعلم.
ومع نهاية الدورة استطعت فعلا ان اصقل شخصيتي كمعلمة .
في بداية الدورة (أول أسبوع) كنت أمارس دوري كمعلمة دورها الأساسي يقتصر على توصيل المعلومات بشكل تقليدي نوعا ما ولكن سرعان ما واجهتني هذه المشكلة بدأت أطور في اسلوبي واستراتيجيتي في التدريس فصرت أضع العديد من الوسائل والاقتراحات للدرس الواحد وأختار انسبها للطلاب وليس لي.
ومع بداية الاسبوع الثاني والثالث صرت أضع الطلاب في مشكلة واطلب منهم حلها ومعالجتها.
وأفضل طريقة برأيي وشعرت بأنها فعالة ومناسبة للطلاب هي أن اضعهم ضمن أطار التعلم التعاوني فكانوا يستفيدون من أخطاء بعضهم فبذلك دوري كان يقتصر على انني موجهة لهذا التعلم.
ومع نهاية الدورة استطعت فعلا ان اصقل شخصيتي كمعلمة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق